طَالَ بِيِ عَالَمَ مِنْ الَتنَاقَضُاتَ قَدّ عَاشَ بِدّاخَليِ لِـ سَنَوُاتَ
لْم آجَدّ مَايُبَقَيِنَيِ قَوُيِهَ فَيِهْ سَوُىَ[ حَبكَ ]
إلتَزَمَتْ صُنَوٌفَ المَشَاعِرَ الصَمَتَ
كَانَتْ كَـ حِمّمَ ثَائِرَهَ بِدّاخِلَيِ
كَانَتْ تَثّوُرَ وُتَثّوُرَ
وُكُنَتْ أَنَتَ بِيِدّيِكَ تَتَلمَسَهَا لِـ تَتَحَوُلَ لِـ رٌكَامَ مَنْ جَلَيِدَ
كَمْ لَبثَتُ تَتَحَدّثَ إِلَيَّ عَنْ ذَاتِكَ
وُكَمْ لَبثَتٌ تُضَحِكَنَيِ وُتَوُاسَيِنَيِ
وُكَمْ لَبَثتُ لِـ آكَوُنَ لَكَ وُحَدّكَ
وُكَمْ آَرَهَقَتَ قَلَبَيِ قَلقَاً عَليَكِ
وٌكَمْ ...وٌكَمْ .. وٌكَمْ
كُنَتَ لَيّ مَلاَذَاً أنَشُدَهَ وُقَتَ ضَعَفَيِ
كُنَتَ لَيّ شَاطَئِ لَيِسِ لَهُ حُدَوُدَ
كٌنَتَ لَيَّ قَلَبٍ مُحَبَ
مَنَحَتَنَيِ عَاطِفَتَكَ فَـ كُنَتَ مُغِدّقَاً
مَنَحَتَنَيِ حُبَكِ فَـ كُنَتَ آمِيِرَتكَ
مَنَحَتَنَيِ الآمَانَ فَـ إزَدَادَ تَعَلقَيِ بِكَ
مَنَحَتَكٌ ثِقَتَيِ وُمَنَحَتُكَ قَبَلهَا قَلَبِيِ
حَافَظَتَ عَلَيِهَ لكَنَكّ وُاصَلتَ غِيِابَك الَّذيِ آرَهَقْ تَفَاصَيِلَيِ
زادَّ بِيْ الَحَنَيِنَ
آلجَّمَ بِي الأنَيِنَ
وُمَنَحَنَيِ جُرَعَاتُ مُتَوُاصَلهَ مَنْ السَُهادَ
لـِ يِنَالَ بِيَ السَهَرَ وُيَكَوُنَ لَيَّ مَقَرْ
ليِلَيِ صَبَاحَ صَبَاحَيِ ليِلَ
تَنَزِفَ بِيَ جِرّاحَ وُتَتَلمَسَهَا لِـ تَنَدّمَل
يِؤُلمنَيِ حُضَوٌرِكَ وُيٌؤلمَنَيِ سُؤالَكِ
لكّنَيِ لا آقَوُىَ عَلىَ إنَتَزَاعَكَ
لْم آجَدّ مَايُبَقَيِنَيِ قَوُيِهَ فَيِهْ سَوُىَ[ حَبكَ ]
إلتَزَمَتْ صُنَوٌفَ المَشَاعِرَ الصَمَتَ
كَانَتْ كَـ حِمّمَ ثَائِرَهَ بِدّاخِلَيِ
كَانَتْ تَثّوُرَ وُتَثّوُرَ
وُكُنَتْ أَنَتَ بِيِدّيِكَ تَتَلمَسَهَا لِـ تَتَحَوُلَ لِـ رٌكَامَ مَنْ جَلَيِدَ
كَمْ لَبثَتُ تَتَحَدّثَ إِلَيَّ عَنْ ذَاتِكَ
وُكَمْ لَبثَتٌ تُضَحِكَنَيِ وُتَوُاسَيِنَيِ
وُكَمْ لَبَثتُ لِـ آكَوُنَ لَكَ وُحَدّكَ
وُكَمْ آَرَهَقَتَ قَلَبَيِ قَلقَاً عَليَكِ
وٌكَمْ ...وٌكَمْ .. وٌكَمْ
كُنَتَ لَيّ مَلاَذَاً أنَشُدَهَ وُقَتَ ضَعَفَيِ
كُنَتَ لَيّ شَاطَئِ لَيِسِ لَهُ حُدَوُدَ
كٌنَتَ لَيَّ قَلَبٍ مُحَبَ
مَنَحَتَنَيِ عَاطِفَتَكَ فَـ كُنَتَ مُغِدّقَاً
مَنَحَتَنَيِ حُبَكِ فَـ كُنَتَ آمِيِرَتكَ
مَنَحَتَنَيِ الآمَانَ فَـ إزَدَادَ تَعَلقَيِ بِكَ
مَنَحَتَكٌ ثِقَتَيِ وُمَنَحَتُكَ قَبَلهَا قَلَبِيِ
حَافَظَتَ عَلَيِهَ لكَنَكّ وُاصَلتَ غِيِابَك الَّذيِ آرَهَقْ تَفَاصَيِلَيِ
زادَّ بِيْ الَحَنَيِنَ
آلجَّمَ بِي الأنَيِنَ
وُمَنَحَنَيِ جُرَعَاتُ مُتَوُاصَلهَ مَنْ السَُهادَ
لـِ يِنَالَ بِيَ السَهَرَ وُيَكَوُنَ لَيَّ مَقَرْ
ليِلَيِ صَبَاحَ صَبَاحَيِ ليِلَ
تَنَزِفَ بِيَ جِرّاحَ وُتَتَلمَسَهَا لِـ تَنَدّمَل
يِؤُلمنَيِ حُضَوٌرِكَ وُيٌؤلمَنَيِ سُؤالَكِ
لكّنَيِ لا آقَوُىَ عَلىَ إنَتَزَاعَكَ