ثانيا:
أيقظ قواك الخفية ** المؤلف أنتوني روبينز
http://www.malware-site.www/gmrup-live/gmrup12935468151.bmp
يتحدث الكتاب عن القوة الداخلية التي وهبها الله لكل واحد منا , كيف يمكن أن نحررها ونخرج أقوى ما فينا وأفضل ما فينا , كما أن الكتاب يدعوك إلى أن لا تنتظر السعادة تأتيك من الخارج ولكن أنظر إلى داخلك لتجد ينبوع السعادة يتفجر من ذاتك أنت .
يقدم الكتاب تقنيات وخطوات لتبني حياة سعيدة خطوة بخطوة متجانسة مع محيطك و متوازنة معه , يتدرج البناء فيها من نقطة البداية – بناء ذاتك الداخلية - إلى أن تبني علاقة ممتازة مع مجتمعك وعالمك .
مما ذكر في الكتاب وشد إنتباهي...
**القرارات : السبيل إلى القوة
لا بد أن تسأل نفسك ماذا سوف أكون في العشر السنوات القادمة بإذن الله ؟ لأن الأسئلة سوف تجعلك تبحث عن معلومات تغذي بها القرارات التي سوف تتخذها بالنسبة لحياتك , القرار هو معلومات وضعت قيد التنفيذ وهو القوة الحركة لحياتك فكل شيء في حياتك حدث ويحدث نتيجة قرار اتخذته مفتاح القضية هو ما لذي يسبق كل أفعالنا ؟ كيف نتخذ قراراتنا التي هي تحدد مصيرنا ؟ فإذا لم تتخذ قرار واعي بالنسبة لمصيرك فأنت بذلك تكون قد اتخذت قرار بأن يتحكم غيرك في مصيرك بعلمك أو بدونه
إن دماغنا لديه نظام داخلي لاتخاذ القرارات وهو يتحكم في طريقة تقييمنا للأمور ويأخذ هذا النظام مصادره من الأبوين والأصدقاء والتلفاز والثقافة العامة المحيطة بنا وهو يشمل خمس أجزاء (1 ) صلب معتقداتنا والقواعد غير الواعية لدينا ( التلقائية دون تحكم منا ) (2 ) قيم الحياة ( 3 ) المرجعيات ( 4 ) الأسئلة التي نوجهها لنفسنا عادة ( 5 ) الحالة العاطفية لدينا . وفي الغالب تتخذ هذه القرارات من قبل الدماغ دون وعي الناس ولكن أي تغيير في هذه العناصر الخمسة سوف يحدث تغيير محسوساً في حياتنا ويمكننا أن نتجاوز هذا النظام بتعلم اتخاذ القارات عن وعي دون أن نسمح للطريقة التي كانت تبرمج حياتنا في السابق أن تؤثر على مستقبلنا وذلك عن طريق إعادة اكتشاف ذاتنا وقيمنا بصورة منظمة . ولتجنب الخوف من اتخاذ قرارات خاطئة ينصح الكاتب باتخاذ المزيد من القرارات لأن القرارات مثل العضلات كلما مرنتها كانت النتيجة أفضل , والتعلم من التجارب , فالتجربة مهما كانت فاشلة لابد أن نتعلم منها شيء يجعلها مرجعية تمكننا من معرفة كيفية اتخاذ قرارات أفضل في المستقبل , وأي قرار اتخذته لابد أن تلتزم بتحقيقه بصدق وعزيمة دون أن تخضع للمؤثرات الخارجية ولكن بمرونة ولابد أن تكون لديك نقطة بعيدة المدى تركز عليها .
**كيف تغيير أي جانب من جوانب حياتك : علم تكييف الارتباطات العصبية
الخطوة الأولى : قرر ما تريده بالضبط , وما الذي يمنعك من التوصل إليه
الخطوة الثانية : احصل على دعم : اربط الألم الشديد بعدم التغيير الآن والغبطة الشديدة لتجربة التغيير الآن .
الخطوة الثالثة : عطل الأنماط التي تحد من قدراتك .
الخطوة الرابعة ابتدع بديلاً جديداً يمنحك القوة .
الخطوة الخامسة : حاول تكييف النمط الجديد إلى أن يصبح عادة ثابتة .
الخطوة السادسة : اختبر ما أنجزت .
**كيف تحقق ما تريده فعلاً
أولاً عليك أن تسأل نفسك ( ماذا تريد على وجه التحديد ؟ ولماذا تريد هذا الأمر ؟ مالذي يحققه لك حصول هذا الأمر ؟ )
إن سعيك إلى تحقيق أمر معين هو في الواقع وسيلتك للتوصل إلى مشاعر وعواطف ووضعيات معينة ترغب فيها .
إذاً سلوكك ليس نتيجة لقدراتك بل نتيجة للوضعية التي أنت عليها في تلك اللحظة , ولكي تحصل على ما تريده فعلاً عليك أن تركز ذهنياً على ما يمنحك القوة , ركز على المكان الذي تريد الوصول إليه وليس على ما تخاف منه ولابد أن تعرف نمط تفكيرك ( بصري ,سمعي حسي ) فلكل نمط طريقة تركيز مختلفة .
إذا غيرت وضعيتك فستتغير حياتك , ويمكن أن تغير وضعيتك بتغيير طريقة تنفسك أو تغيير تركيزك بتقرير ما تركز عليه أو ترتيب الأشياء التي تركز عليها أو كيفية ممارسة هذا . التركيز فبدل من أن تركز على أسوء ما يمكن أن يحدث ركز على أفضل ما يمكن أن يحدث
عليك أن تكون دائماً في حالة تصميم على النجاح باستمتاع , اعرف الطريقة التي تجعلك تشعر شعوراً حسناً فإذا لم يكن لديك طريقة لتحقيق المتعة فستقع حتماً تحت تأثير الألم .
كتاب جميل جدا أتمني أن تجدو المتعه والفائدة بين طياته...
*******
أيقظ قواك الخفية ** المؤلف أنتوني روبينز
http://www.malware-site.www/gmrup-live/gmrup12935468151.bmp
يتحدث الكتاب عن القوة الداخلية التي وهبها الله لكل واحد منا , كيف يمكن أن نحررها ونخرج أقوى ما فينا وأفضل ما فينا , كما أن الكتاب يدعوك إلى أن لا تنتظر السعادة تأتيك من الخارج ولكن أنظر إلى داخلك لتجد ينبوع السعادة يتفجر من ذاتك أنت .
يقدم الكتاب تقنيات وخطوات لتبني حياة سعيدة خطوة بخطوة متجانسة مع محيطك و متوازنة معه , يتدرج البناء فيها من نقطة البداية – بناء ذاتك الداخلية - إلى أن تبني علاقة ممتازة مع مجتمعك وعالمك .
مما ذكر في الكتاب وشد إنتباهي...
**القرارات : السبيل إلى القوة
لا بد أن تسأل نفسك ماذا سوف أكون في العشر السنوات القادمة بإذن الله ؟ لأن الأسئلة سوف تجعلك تبحث عن معلومات تغذي بها القرارات التي سوف تتخذها بالنسبة لحياتك , القرار هو معلومات وضعت قيد التنفيذ وهو القوة الحركة لحياتك فكل شيء في حياتك حدث ويحدث نتيجة قرار اتخذته مفتاح القضية هو ما لذي يسبق كل أفعالنا ؟ كيف نتخذ قراراتنا التي هي تحدد مصيرنا ؟ فإذا لم تتخذ قرار واعي بالنسبة لمصيرك فأنت بذلك تكون قد اتخذت قرار بأن يتحكم غيرك في مصيرك بعلمك أو بدونه
إن دماغنا لديه نظام داخلي لاتخاذ القرارات وهو يتحكم في طريقة تقييمنا للأمور ويأخذ هذا النظام مصادره من الأبوين والأصدقاء والتلفاز والثقافة العامة المحيطة بنا وهو يشمل خمس أجزاء (1 ) صلب معتقداتنا والقواعد غير الواعية لدينا ( التلقائية دون تحكم منا ) (2 ) قيم الحياة ( 3 ) المرجعيات ( 4 ) الأسئلة التي نوجهها لنفسنا عادة ( 5 ) الحالة العاطفية لدينا . وفي الغالب تتخذ هذه القرارات من قبل الدماغ دون وعي الناس ولكن أي تغيير في هذه العناصر الخمسة سوف يحدث تغيير محسوساً في حياتنا ويمكننا أن نتجاوز هذا النظام بتعلم اتخاذ القارات عن وعي دون أن نسمح للطريقة التي كانت تبرمج حياتنا في السابق أن تؤثر على مستقبلنا وذلك عن طريق إعادة اكتشاف ذاتنا وقيمنا بصورة منظمة . ولتجنب الخوف من اتخاذ قرارات خاطئة ينصح الكاتب باتخاذ المزيد من القرارات لأن القرارات مثل العضلات كلما مرنتها كانت النتيجة أفضل , والتعلم من التجارب , فالتجربة مهما كانت فاشلة لابد أن نتعلم منها شيء يجعلها مرجعية تمكننا من معرفة كيفية اتخاذ قرارات أفضل في المستقبل , وأي قرار اتخذته لابد أن تلتزم بتحقيقه بصدق وعزيمة دون أن تخضع للمؤثرات الخارجية ولكن بمرونة ولابد أن تكون لديك نقطة بعيدة المدى تركز عليها .
**كيف تغيير أي جانب من جوانب حياتك : علم تكييف الارتباطات العصبية
الخطوة الأولى : قرر ما تريده بالضبط , وما الذي يمنعك من التوصل إليه
الخطوة الثانية : احصل على دعم : اربط الألم الشديد بعدم التغيير الآن والغبطة الشديدة لتجربة التغيير الآن .
الخطوة الثالثة : عطل الأنماط التي تحد من قدراتك .
الخطوة الرابعة ابتدع بديلاً جديداً يمنحك القوة .
الخطوة الخامسة : حاول تكييف النمط الجديد إلى أن يصبح عادة ثابتة .
الخطوة السادسة : اختبر ما أنجزت .
**كيف تحقق ما تريده فعلاً
أولاً عليك أن تسأل نفسك ( ماذا تريد على وجه التحديد ؟ ولماذا تريد هذا الأمر ؟ مالذي يحققه لك حصول هذا الأمر ؟ )
إن سعيك إلى تحقيق أمر معين هو في الواقع وسيلتك للتوصل إلى مشاعر وعواطف ووضعيات معينة ترغب فيها .
إذاً سلوكك ليس نتيجة لقدراتك بل نتيجة للوضعية التي أنت عليها في تلك اللحظة , ولكي تحصل على ما تريده فعلاً عليك أن تركز ذهنياً على ما يمنحك القوة , ركز على المكان الذي تريد الوصول إليه وليس على ما تخاف منه ولابد أن تعرف نمط تفكيرك ( بصري ,سمعي حسي ) فلكل نمط طريقة تركيز مختلفة .
إذا غيرت وضعيتك فستتغير حياتك , ويمكن أن تغير وضعيتك بتغيير طريقة تنفسك أو تغيير تركيزك بتقرير ما تركز عليه أو ترتيب الأشياء التي تركز عليها أو كيفية ممارسة هذا . التركيز فبدل من أن تركز على أسوء ما يمكن أن يحدث ركز على أفضل ما يمكن أن يحدث
عليك أن تكون دائماً في حالة تصميم على النجاح باستمتاع , اعرف الطريقة التي تجعلك تشعر شعوراً حسناً فإذا لم يكن لديك طريقة لتحقيق المتعة فستقع حتماً تحت تأثير الألم .
كتاب جميل جدا أتمني أن تجدو المتعه والفائدة بين طياته...
*******