بسم الله
الرحمن الرحيم
في يوم من الأيام... دخلت اليوتيوب لبحثي عن بعض المقاطع لأستفيد منه...
فبالحقيقة
تضايقت وقلت في نفسي
لماذا أجد مقاطع
علمية رائعة وجميلة نستفيد منها عندما أقوم بالبحث عنها
باللغة الإنجليزية
بينما بالعربية أجد أغلبها فضائح...
حيث لو شاهدت
أي مقطع عادي بالعربي...
أجد في قسم الصلات (في جهة
اليمين) 90 % مقطع واحد فاضح على الأقل (في جهة اليمين)
فاكتشفت
أن هناك أشخاص حُقَرَاء يقومون بترويج بعض
الفضائح والزلّات وطعن بعلماء الدين وإساءة للشعوب...
وهدفهم
الإثارة بين المسلمين
فكنت أشاهد أحد المقاطع...فوجدت شخص يسب
موطني وديــني..
فلما دخلت ملفه... أكتشفت بأنه إسرائيلي
ويثير الفتنة بين المسلمين
فانظروا ماذا كتب هذا الخسيس في عنوان
مقطعه
(الذي قام بإدراجه)
والمصيبة
العظمى...
أن هناك معه بالقروب ...وينتحلون جنسية لبنانية أو سورية أو مصرية أو غيرها بالدول ويقوم
بشتم الآخرين
وكأنه يمثّل البلد حسبي لله عليه
ولكن البعض جزاهم الله خير علموا
هدفهم وحاولوا تهدئة الناس
(واعتذر
لحذف بعض الكلمات لكونها غير لائقة)
وشخص آخر أيضا ينتحل شخصية إماراتي
فهو لا
يمثّل إخواننا الإمارتيين
وهذا
شخص أيضا لا يمثّل أشقائنا لمن في ليبيا
وهذا
واحد كاتب أن جنسيته سعودي
ويحاول ترويج فضائح
السعوديين ...
فمعقولة أن يكون هذا سعودي؟
بالتأكيد
لا
واللي ردوا عليه من نفس القروب
سأكتفي بهذا الصور
على الرغم من
وجود الكثيـــــــــــــــــــــــــر
إخواني
وأخواتي الأعضاء
هؤلاء حملات شنّت
الهجوم علينا وهدفهم
تفرقة المسلمين وإثارة الفتن
بيننا
فوالله لا تستغربوا إن كان لديهم أشخاص يموّلونهم
بأموال طائلة
والمشكلة هناك أشخاص يتأثرون
فتضايقت
كثيراً عندما أرى بعض المسلمين يشتمون بعضهم بعضا... (في
التعلقيات والردود بالملفات الشخصي)
فدائما أرى
الشتم بين مختلف الشعوب بالدول العربية
وأحيانا
تكون طائفية(وهم من يشعلونها)
ولا
أدري كيف نسوا بأن ديننا هو الإسلام
وربنا
الله
ونبينا محمد - صلى الله وعليه وآله
وسلم-
يقول تعالى(إنما
المؤمنون إخوة)
ويقول صلى الله وعليه وسلم (لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا
تؤمنوا حتى تحابُّوا)
فنفهم من الحديث أن الإيمان
لا يكمن إلا
بالمحبة بين المؤمنين...
فلماذا
الكره والحقد السب الشتم ؟
نحن إخوة...
وعدوّنــا
هم أعداء الديـن
أسأل
الله سبحانه وتعالى أن يوّحد كلمة المسلمين
ويحفظنا من
الفتن...
أخواني وأخواتي
لا تبخلون
بآرائكم حول هذا الموضوع
الرحمن الرحيم
في يوم من الأيام... دخلت اليوتيوب لبحثي عن بعض المقاطع لأستفيد منه...
فبالحقيقة
تضايقت وقلت في نفسي
لماذا أجد مقاطع
علمية رائعة وجميلة نستفيد منها عندما أقوم بالبحث عنها
باللغة الإنجليزية
بينما بالعربية أجد أغلبها فضائح...
حيث لو شاهدت
أي مقطع عادي بالعربي...
أجد في قسم الصلات (في جهة
اليمين) 90 % مقطع واحد فاضح على الأقل (في جهة اليمين)
فاكتشفت
أن هناك أشخاص حُقَرَاء يقومون بترويج بعض
الفضائح والزلّات وطعن بعلماء الدين وإساءة للشعوب...
وهدفهم
الإثارة بين المسلمين
فكنت أشاهد أحد المقاطع...فوجدت شخص يسب
موطني وديــني..
فلما دخلت ملفه... أكتشفت بأنه إسرائيلي
ويثير الفتنة بين المسلمين
فانظروا ماذا كتب هذا الخسيس في عنوان
مقطعه
(الذي قام بإدراجه)
والمصيبة
العظمى...
أن هناك معه بالقروب ...وينتحلون جنسية لبنانية أو سورية أو مصرية أو غيرها بالدول ويقوم
بشتم الآخرين
وكأنه يمثّل البلد حسبي لله عليه
ولكن البعض جزاهم الله خير علموا
هدفهم وحاولوا تهدئة الناس
(واعتذر
لحذف بعض الكلمات لكونها غير لائقة)
وشخص آخر أيضا ينتحل شخصية إماراتي
فهو لا
يمثّل إخواننا الإمارتيين
وهذا
شخص أيضا لا يمثّل أشقائنا لمن في ليبيا
وهذا
واحد كاتب أن جنسيته سعودي
ويحاول ترويج فضائح
السعوديين ...
فمعقولة أن يكون هذا سعودي؟
بالتأكيد
لا
واللي ردوا عليه من نفس القروب
سأكتفي بهذا الصور
على الرغم من
وجود الكثيـــــــــــــــــــــــــر
إخواني
وأخواتي الأعضاء
هؤلاء حملات شنّت
الهجوم علينا وهدفهم
تفرقة المسلمين وإثارة الفتن
بيننا
فوالله لا تستغربوا إن كان لديهم أشخاص يموّلونهم
بأموال طائلة
والمشكلة هناك أشخاص يتأثرون
فتضايقت
كثيراً عندما أرى بعض المسلمين يشتمون بعضهم بعضا... (في
التعلقيات والردود بالملفات الشخصي)
فدائما أرى
الشتم بين مختلف الشعوب بالدول العربية
وأحيانا
تكون طائفية(وهم من يشعلونها)
ولا
أدري كيف نسوا بأن ديننا هو الإسلام
وربنا
الله
ونبينا محمد - صلى الله وعليه وآله
وسلم-
يقول تعالى(إنما
المؤمنون إخوة)
ويقول صلى الله وعليه وسلم (لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا
تؤمنوا حتى تحابُّوا)
فنفهم من الحديث أن الإيمان
لا يكمن إلا
بالمحبة بين المؤمنين...
فلماذا
الكره والحقد السب الشتم ؟
نحن إخوة...
وعدوّنــا
هم أعداء الديـن
أسأل
الله سبحانه وتعالى أن يوّحد كلمة المسلمين
ويحفظنا من
الفتن...
أخواني وأخواتي
لا تبخلون
بآرائكم حول هذا الموضوع
شكراً لك